5 ESSENTIAL ELEMENTS FOR المدير المتسلط

5 Essential Elements For المدير المتسلط

5 Essential Elements For المدير المتسلط

Blog Article



كما ذكرنا، فقد تري أن المواجهة هي الحل المناسب في التعامل مع المدير المتسلط، إلا أن هذا الحل ليس صحيحاً على الإطلاق، فمن خلال العديد من التجارب تم إثبات أن هذه النوعية من المديرين لا تملك التفكير خارج إطار معين وهو أن رأيهم هو الصواب، وأي رأي مغاير هو رأي خاطئ.

لا تسمحي أبداً للمدير المتسلط أن يتعدى ذلك إلى حياتك الشخصية. دعي الأمور والمهام المكتبية تجري في نطاق اللوائح والقوانين. فإذا كان مديرك في العمل يتعامل معك بنوع من العنف والإهانات اللفظية فإن ذلك لا يعني إطلاقًا أن تنحدري إلى ما هو عليه.

الاكتئاب عمومًا أعاني من مشاكل في عملي مع مديري أثرت علي نفسيا، فما الحل؟ ...

الأعلى تقيماً نصائح وتوجيهات لموظف متميز يعاني إهمال مديره وتهميشه له، أفيدوني. ...

بيئة عمل إيجابية

بيئة عمل صعبة وغير مريحة للأفراد العاملين فيها، مما يقلل من الانتاجية وعدم الوفاء الكامل للعمل.

مع المدير المتسلط، يجب على الموظف التحلّي بحسّ منطقي، وضبط النفس

يشعر الجميع بتحسن عندما يشعرون أنَّ هناك من يصغي إليهم حقاً، ولا يختلف المديرون المتسلطون عن الآخرين بشيء؛ وكي تكون مصغياً جيداً، عليك أن تبدأ بالتواصل البصري وإظهار لغة جسد إيجابية وجذابة.

كيف يؤثر على أدائك؟ هل تشعر بالتوتر والقلق بشكل مستمر في مكان عملك؟ هل تجد صعوبة في التركيز وإنجاز مهامك؟ القلق في مكان العمل أصبح ظاهرة… ١٤ أكتوبر ٢٠٢٤

وهنا يجب التنوية لنقطة مهمة فالموافقة لا يعني ان تكون تابعاً، كن حازماً وليس عدوانياً بمعني ألا تضع نفسك ضمن سياق “أنا أو أنت” ولكن كلانا من نور أجل المصلحة العامة.

مع المسئول أحب عملي ولكني أحس بإحباط عند وقوع مشكلة.. ...

عندما تقدم تقارير مكتوبة عن خط سير العمل هنا يدخل المدير المتسلط في مرحلة الاستيعاب أنك على خط سير صحيح، وذلك من خلال دراستك للأمور بعدة أشكال وكذلك كتابة تقارير واضحة المعالم عنها، جنباً إلى جنب مع محاولات نشر وبث الطمأنينة دائماً عن طريق إظهار الاهتمام الشديد أثناء حديثه معك حول المشروع الذي تعمل عليه حتى وإن كنت منتبهاً لكل النقاط التي يدور عنها الحديث.

إذن هذه الأسس يجب أن تكون هي المحدد أو المحك التي يربط علاقاتنا برؤسائنا ومرؤسينا.

فسخ الخطوبة وفواتها عملت في شركة وكنت مظلوماً وما أنصفوني ...

Report this page